في خضم الجدل الدائم بين المؤسسين والمستثمرين حول ما إذا كان تقييم الشركة عادلًا أم لا، تنشأ حاجة حقيقية إلى مؤشر يساعدنا على معرفة ما إذا كان التقييم “صحيحًا” بمعنى أنه مناسب وعقلاني وليس مجرد رقم منفوخ أو غير مدروس. كثير من المؤسسين يربطون تقييم الشركة برغباتهم، لا بحقائق السوق ولا بمنطق الاستثمار. في هذا…
يحتاج بعض أصحاب المحلات والشركات التجارية الصغيرة إلى معرفة قيمة المحل أو الشركة في مرحلة من مراحل العمل مثل تقييم الشركة عند تخارج شريك أو عند دخول شريك آخر أو الحصول على تمويل أو الاطمئنان على تطور العمل وقيمته أو حتى تقييم بغرض بيع المحل، وعندها يحتاج صاحب العمل إلى مقيم شركات للاستفادة من خبرته…
عندما تظهر للشركة فرصة استحواذ أو يطلب أحد الشركاء فض الشراكة والتخارج أو لغير ذلك من الأغراض يكون مطلوبا عمل تقييم للشركة للوقوف على قيمتها السوقية وتحديد تفاصيل المعاملة المزمع عملها، وعند إسناد الأمر إلى المتخصصين في هذا المجال من الضروري أن تكون لديك -كشريك في الشركة- معلومات عن أسس التقييم لتضمن الحصول على تقييم…
عندما يكون القرار هو بيع الشركة فهذا يعني أكثر من مجرد إتمام صفقة، بل تحقيق الجائزة الكبرى بعد سنوات التعب والجهد والجد، وبعد تجارب كانت فيها إخفاقات ونجاحات، لهذا يجب أن تتعامل مع هذا القرار بحكمة وروية وألا تأخذ قرارات لمجرد الانطباع أو السماع، وعلى رأس ما يجب أن تعرفه وتحدده تقييم الشركة.
عندما تمر الشركة بوقت حساس يتطلب إجراء تقييم سوقي لها كقرار أحد الشركاء في الخروج، أو لغرض بيع الشركة، أو وجود فرصة اندماج، أو حتى لمجرد معرفة قيمة الشركة ومدى تطورها مع الوقت، عندما تمر الشركة بوقت كهذا تحتاج إلى العثور على أفضل مقيم شركات للاطمئنان على عمل التقييم بطريقة سليمة والحصول على أدق تقييم…
عندما تمر الشركة بما يتطلب إجراء تقييم لها لمعرفة القيمة السوقية العادلة (لدخول شريك أو بغرض البيع أو مبادلتها أو تخارج شريك من الشركاء) تستعين بمقيم شركات فتظهر قيمتها العادلة بناء على مبيعاتها وأرباحها وتوقعات التدفقات النقدية فيها وأصولها والتزاماتها من جهة وكذلك ظروف مجالها في سوق الاستثمار والاستحواذ من جهة أخرى (باستخدام عدة طرق…